الأحد، 28 نوفمبر 2010

*من السماء فقط*


لاشيء يعتريني الأن سووى تفاصيلكـ
وآثار خطوااتكـ
وهدوووء انفاسكـ
تجتااحني زفرات أبقيت شهقاتها داخلي
الفرق قلييييييييييييل بين الأموات وبين روحي
هم أختاارو القبر ملجأهم وأنا أخترت قلبكـ ملجئي
هل ســ أغلق أحرفي على حديثكـ
وأفيق من عتمة حنيني إليكـ
دخااااااااااااااان وضرر يشبهني
بالاقتراب منك
بـعض الفضوول مؤلمـ جداً
يبعث لك الهذيان
والبعض يزيدك تذكارا
واحدة تلو الاخرى
صوتي يتنهد شيئا فشيئا
ببطء يصل إلى قلبكـ
دووووون ان ترااه
يحترق وينكسر وتبتسم لمنظره
رجل اخبرته انثاه انها مكسورة
فـ اختاار لها كسر أخر
متأنق مثله
مربك عند قربه مني
لاشي يصل مستواك سوى كبرياائي عندما
اجرح منكـ
تبخر يا انت فلست إلا فقااعة هواء
عندما زفرتها تلاشت
ورذاذتها زاادت انفاسي روحا
لالا لالا
بل كسقووط ورقة اختاارت الارض عن العلوو
واختارت الجفاف عن العيش بجمال
إدمنت السقووط منذ زمن
وكنت أخشى سقوطك
على بياض جدراني كنت ارسمك شامخا
لاشي يشبهكـ إلا انت
بسكون أحدثك وبخووف أحتضنك
وبصمت أقبلك بعيدا عن العقل
في عالما ملئ بالجنوون لأتأمل جدراني
وانت بها
انثى عاشت عالم خيالي وكتبت حكايته
وعلى مسرحه ولدت قصة عشقها
ماخطأ جنوني
إلا كذبات جعلتها تكبر كل يوم
لأعود في أخر يومي لأكمل كذبتي
باللجووء إلى أحضاانكـ
 خيارات فرضتها عليّ طقووس حياتي
لاتشبه شيئاً إلاّ هواء يخنقني
اقترب اكثر واكثر وتبتعد
هكذا كانت حكاية ورقة أردتها
ان  تقرأني

                                                                          ودي أنثى الـ م ـطر